• شذى حسون بالفستان الأبيض كأجمل عروس لعام 2012
  • كندا حنا في مصر ثانيةً وتقرُّ بفضل الصبايا عليها
  • مروة محمد تردُّ على من يتَّهموننها بهجر الدراما السعوديَّة
  • إلتون جون يفضِّل جاستن تمبرليك لتجسيده سينمائيًّا
  • آمنة فاخر: جيبولي هالمجنون
  • وديع الصافي: «احكيلي يا جدي» كليب يكتب تاريخ فلسطين الأدبي

samedi 7 janvier 2012

مروة محمد تردُّ على من يتَّهموننها بهجر الدراما السعوديَّة


ظهرت الفنانة السعودية، مروة محمد، من خلال إحدى البرامج التلفزيونية، وصرّحت بأن 2011 كانت سنة متعبة للغاية، ومليئة بالعمل والإنشغال، وكللت تعبها بحصولها على جائزة أفضل ممثلة خليجية لعام 2011 بمهرجان المميزون، وأكثر الأعمال التي أثرت في مروة محمد، وانتظرتها بفارغ الصبر، كان مسلسل "عذاب"، وتمنت أن تحصد ثمار تعبها عندما تعرض أعمالها في سنة 2012.

عن جديدها، صرحت محمد أنها في صدد المشاركة في مسلسل "سيت كوم" كويتي بعنوان "ريال وست حريم"، وهو النسخة الخليجية للعمل المصري "راجل وست ستات"، ولكن بحلة خليجية، وبقضايا مختلفة نابعة من المجتمع الخليجي، ومتشبعة بمشاكله ومعاناته، لكن بنكهة كوميدية خفيفة.

واستكملت محمد قائلة إنها خلال الفترة المقبلة ستقوم بإعلان عن منتج معيّن، لم تذكر اسمه، مشيرة إلى أن الفنان يتوجب عليه إختيار الإعلانات التي تعرض عليه بدقة شديدة، لأنه يكون بمثابة قدوة للمشاهدين، ولابد من الإعلان عن منتج جدير بثقة المشاهدين، وليس مجرد إعلان للتعبئة فقط.

عن تجربتها في تقديم البرامج التلفزيونية، أكدت مروة محمد أنها لم تدخل مجال التقديم التلفزيوني ليكون بوابتها نحو الدراما والتمثيل، بل كانت دراستها للإعلام بهدف تقديم البرامج، ولم يكن في خاطرها قط أن تكون ممثلة أو تقتحم عالم التمثيل، لكن لظروف مادية إضطرت مروة محمد أن تقتحم عالم التمثيل، عن طريق فيلم سينمائي محلي بعنوان "حنين"، خصوصًا بعدما عرضت عليها فرصة مميزة، مشيرة إلى أنها شخصية مغامرة بطبعها، وتحب إقتحام أي مجال جديد، ولا تمانع، طالما لديها القدرة والموهبة.

واعترفت محمد بأن المخرج محمد دحام الشمري هو من رأى تلك الموهبة كامنة في داخلها، وشجّعها على خوض مجال التمثيل، ومن هنا إنطلقت في رحلتها كممثلة، وليس بحثًا عن المال، كما حدث معها في البداية.

وأشارت مروة محمد إلى أن تجربتها في التقديم أفادتها كثيرًا في التمثيل، وكسرت حاجز الرهبة بينها وبين الكاميرا، وقصَّرت المسافات، وجعلتها في وقتٍ قصير تتحول من كونها ممثلة مبتدئة إلى ممثلة محترفة، تشارك في العديد من الأعمال المهمة.

وردت مروة محمد على من يتهمونها بهجر الدراما السعودية، قائلة "ألو مرحبا"، وهو عمل سعودي، تشارك فيه مروة بعد غياب وإنشغال عن الدراما السعودية، مشيرة إلى أنها لم تهجر الدراما السعودية، ولكنها إنشغلت لفترة في بعض الأعمال الأخرى، وعندما عرض عليها مسلسل سعودي مميز، قررت المشاركة فيه من دون تردد.

وعن دورها في العمل، قالت محمد إنها ستقدم دورًا كوميديًا هادفًا، أو ما سمّته بكوميديا الموقف، مشيرة إلى أن العمل سيعرض على شاشة الـ"إم بي سي" خلال شهر رمضان.

وعن إهتمام الفنانة بمظهرها، أكدت مروة أنها عندما بدأت التمثيل، قدم لها البعض النصائح، ومنها ألا تفرد اهتمامًا كبيرًا بالشكل، لأن الموهبة هي ما تعطي للفنانة حجمًا وقدرًا أمام جمهورها، لذلك أشارت محمد إلى أنها لم تهتم بشكلها ولا بمظهرها كثيرًا في البداية، لكن سرعان ما تيقنت من أن الفنان لابد وأن يكون متكاملاً، ولا ضرر في أن تكون الفنانة جميلة، وفي الوقت نفسه موهوبة.

لم تخف مروة محمد بأن أهلها مانعوا في البداية ظهورها على الشاشات، لكن تقديم البرامج مهّد نوعًا ما الطريق للتمثيل، لكن حتى الآن تقف العادات والتقاليد بين مروة ومحمد وبين إنتقائها لأدوارها، لأنها من بيئة محافظة، ولا تبحث عن الجرأة المبتذلة، بل تبحث عن جرأة الموضوع والطرح.

وأشارت مروة محمد إلى أن الدراما الخليجية بحاجة إلى الواقعية، حتى تصبح الأولى عربيًا، وأكدت أن الدراما الخليجية ليست كلها كئيبة، وأن المؤلفين والكتَّاب بحاجة إلى نظرة واقعية عميقة، تنقل إلى العالم كله المجتمع الخليجي بصورته المتفائلة والحقيقية.

في نهاية الحلقة، فجّرت الفنانة مروة محمد مفاجأة من العيار الثقيل، قائلة إنها مع قيادة المرأة السعودية لسيارتها، وأنها لا تمانع في ذلك، لكن في النهاية يستوجب على الكل إحترام آراء الأنظمة.

إلتون جون يفضِّل جاستن تمبرليك لتجسيده سينمائيًّا


يفكر المغني والموسيقي البريطاني، إلتون جون، في إنجاز فيلم سينمائي عن سيرته الذاتية، يقوم بتجسيد شخصيته الفنان الأميركي جاستن تمبرليك، حسب ما صرّح به في لقاءٍ منشور في صحيفة (لوس انجلوس تايمز).

قال جون، وبإسلوب مشوّق "إننا في طور الإعداد للفيلم، وسيصدر قريباً جداً، بيان عن المشروع"، مضيفاً بأن كاتب سيناريو الفيلم هو لي هول، الذي كتب سيناريو فيلم (بيلي إليوت).

وأكد مؤلف أغنية (كاندل إن ذا ويند) أيضاً، على إختيار من سيقوم بمهمة إخراج شريطه السينمائي، من دون ذكر إسمه، أو إسم الفيلم.

غير أن ما أراد أن يتحدث عنه، فعلاً، هو رغبته في نقل شخصيته الى الشاشة الكبيرة، قائلاً: "في حوزتي قائمة لممثلين نموذجيين، والرقم واحد فيها يمثل جاستن تمبرليك، لأنه قام بتجسيد شخصيتي في شريط فيديو سابق عن أغنية (روكيت مان)، إذ كان رائعاً".

وفي إشارة له الى موضوع الفيلم، قال صاحب الأغنيات الناجحة (كروكودايل روك)، و(تيني دانسر): "يستند الفيلم الى أحداث تستذكر مسيرتي الموسيقية، مع عدد من ألأغنيات الجديدة، لأنه سيتضمن رؤيا سوريالية لحياتي، وليس وجهة نظر إيجابية، كما هو الحال مع (مولين روج)".

وقال إلتون جون، البالغ 64 عاماً، مؤكداً: "لا أريد من هذا الفيلم أن يكون مجرد ببليوغرافيا عادية، لأن حياتي لم تكن كذلك، حيث يبدأ حالما يتم إخضاعي لإعادة التأهيل في العام 1990. يرافقني منذ دخولي مركز إعادة التأهيل، وينتهي عند مغادرتي ذلك المكان".

وتحدث إلتون جون أيضاً عن ألبومه المقبل، حيث من المؤمل أن يشرع في وضع ألحان أغنياته بالتعاون مع بيرني تاوبن، مؤلف كلمات أغلب أعماله الغنائية. وعن ذلك قال جون: "بلى. سأتوجه الى الإستوديو في شهر يناير. أحمل معي كلمات بيرني، وأنا متحمّس جداً للبدء بالعمل. لست أدري كيف ستكون الأغنيات، لأنني لم أخطط لها حتى الآن. سأقوم بتأليفها في غرفتي بفندق هونولولو (هاواي) بمصاحبة البيانو. وإن لم يتحقق ذلك، فسأكتبها في الإستوديو".

وفي آخر اللقاء، تحدث إلتون جون عن دوره كأب، والإحتفال بعيد ميلاد ولده (زاكاري) في رأس السنة الجديدة، بمعية صديقه، منذ 18 عاماً، ديفيد فيرنش.

آمنة فاخر: جيبولي هالمجنون


من ضمن إستعداداتها وتنقلاتها بين مصر ولبنان والإمارات، إستقرت الفنانة التونسية، آمنة فاخر، على أغنيتين من جعبة الفنان الإماراتي، فايز السعيد، وإختارت أغنيتين سيضتمنها ألبومها الجديد الذي تعمل عليه، حملت الأولى عنوان "جيبولي هالمجنون"، من كلمات "عبير الشوق" وتوزيع المايسترو وليد فايد، وتقول مقدمتها:

جيبولي هالمجنون مـن بـيـتـهم تكفون
قــلـبـي عـلى قــلبه وقــلبه على مليون
أقــول أنــــا أحــبك ويـــرد شـسـويـلـك
بــسـيـطـه يــاقـلـبه لا تـضـن أعـدي لك

الأغنية الثانية تحمل عنوان "إذا تسمح" من كلمات الشاعر الإماراتي أنور المشيري، تقول في مطلعها:

فـــي كــل مــره تـجي محتار أحــسّــك تخــتــلـق أعـــــذار
تجي مدري إشتبي وتروح!؟ وفـي عْــيونـك حكي وأسرار

ومطلع المقطع الثاني

فـــي قـــلـبــي سـر يـخـليني فــي كـــل مــره أجــي عـاني
تـحـط عـيــونك بـعــيــني ويـربــط قــلـبـي لــســاني

هذا وستعمل آمنة التي قدمت مجموعة من الأغنيات السنغل في الفترة الماضية، لتثبيت أقدامها في منطقة الخليج العربي من خلال هذه الأغاني، بعد أن قامت بوضع صوتها عليها في دبي بستوديوهات فايز السعيد ساوند، بحضور فايز السعيد نفسه.

وديع الصافي: «احكيلي يا جدي» كليب يكتب تاريخ فلسطين الأدبي


"احكيلي يا جدي" رسالة أراد منها فريق العمل إبراز الوجه الحضاري للشعب الفلسطيني بكباره وعظمائه. وعمل عربي وطني ينعش الذاكرة الفلسطينية، بطلها الفنان القدير وديع الصافي والطفلة لارا زمزم ابنة الـ12 عاماً التي تسأله: «احكيلي يا جدي.. عن تاريخ بلادي» ليجيبها في كليب مصور عن شخصيات تاريخ فلسطين المليء بالنضال والأدب والفكر والثقافة .

هذه الشخصيات البارزة تتمثل في محمود درويش وإدوار سعيد وغسان كنفاني، مروراً بإبراهيم سلطان وفدوى طوقان. ولم ينسَ رياض البندق وسيمون شاهين وسميح القاسم ويحيي لبابيدي، إضافة إلى عبود عبدالعال ونوح إبراهيم وعشرات من الشخصيات التي خلدت في تاريخ فلسطين المضيء، كما يقول المنتج المنفذ نبيل أحمد، الذي وصف العمل بالإنساني والتطوعي والفني في آن واحد .


ويقول الفنان وديع الصافي إن قضية فلسطين هي قضية الشعب العربي منذ عشرات السنين، ونحن نسعى للحفاظ على حق الشعب الفلسطيني في استعادة الأرض. والفكرة في هذا الكليب أتت من أجل تحفيز الأطفال على التطلع إلى تاريخ الأرض العربية وعظماء التاريخ الفلسطيني، وكان المقصود منه العودة بأجيال اليوم إلى القديم ليدركوا معنى الأصالة والعظمة التي كتبها الكبار من تاريخهم. أقول لهذه الطفلة ولكل أطفال العالم أن علينا ألا ننسى الذين عمّروا أرضنا العربية ومن هم عظماء فلسطين الحبيبة، لأن علينا السعي في إيصال الحق والحفاظ على استمرارية معرفة الأجيال لعظماء بلادهم .

وعن لبنان تمنى الصافي وجود عمل مماثل مع فريق عمل لبناني، لكن لم يكتب أو يعرض عليه أي عمل لبناني مغاير على نسق «احكيلي يا جدي» عن عظماء لبنان لإنعاش ذاكرة أطفال هذا الجيل وشباب اليوم الذين يتناحرون لأسباب تافهة، في حين تنشغل معظم الإذاعات والقنوات بأغنيات بسيطة غير ذات معنى، لكن لبنان كان ولا زال حاضراً في تاريخ ومشواره الفني، منذ «لبنان يا قطعة سما» و»يا ابني»، «يا لبنان» و»حكاية استقلال» إلى أحدث أغنياته .

vendredi 9 décembre 2011

ريما فقيه: أفتخر بأصولي العربيَّة وتربيت على حب تراب الجنوب

زارت ملكة جمال الولايات المتَّحدة الأميركيَّة للعام 2010، ريما فقيه، بلدها الأم لبنان، بعد هجرةٍ دامت عشرين عامًا،
وذلك للمشاركة في عددٍ من الفعاليَّات الَّتي أقيمت خلال الأسبوع الماضي، والمشاركة في تكريمها.

وعبَّرت ريما وهي أول أميركيَّة من أصل عربي تفوز بهذا اللقب، عن فخرها بأصولها العربيَّة، وأشارت في حديثٍ مقتضبٍ لـ"إيلاف" إلى أنَّ والدها علَّمها ألا تنسى أصلها ولغتها وتقاليدها الشَّرقيَّة،

وأنَّها تربَّت على حب تراب لبنان والجنوب، ولفتت ريما إلى أنَّها تستمع إلى الأغاني العربيَّة، الخاصَّة بالسيِّدة فيروز والفنان وديع الصافي، كما عبَّرت عن فرحتها بالتواجد في لبنان، وتكريمها فيه.
وعن رأيها في تصريحات ملكة جمال لبنان، يارا مخايل الخوري، حين قالت إنَّها تفضِّل العيش في الكونغو لأنَّ لا نظام في لبنان، إنتقدت ريما كلامها ، وردَّت ذلك إلى إعتيادها على العيش في الكونغو، مشيرةً إلى أنَّها على عكسها وتفتخر بلبنانيتها وبأنَّها إبنة الجنوب المقاوم على الرغم من كل الإنتقادات الَّتي طالتها.

توقيف ريما فقيه في ميتشيغن مخمورة
إلى ذلك، أفاد موقع "بيبول" الأميركي أنَّ ريما فقيه الَّتي فازت بعرش جمال الولايات المتَّحدة الأميركيَّة في العام 2010، تواجه تهمة القيادة في حالة من الثَّمالة بعد توقيفها في ميتشيغن في عطلة نهاية الأسبوع.

وأكَّد محاميها دريد فولدر توقيفها، مشيرًا إلى أنَّ ما من لطخة واحدة على سجلِّها وهي حزينة وتعتذر كثيرًا على الوضع الذي وضعت نفسها فيه، في حين لم تعط الشرطة أيَّة تفاصيل عن الإعتقال .
    www.radio-horeit-lfm.co.cc
 
 
اخبار: فنية , موسيقية , سينمائية © 2011 | Designed by Interline Cruises, in collaboration with Interline Discounts, Travel Tips and Movie Tickets